عمان1:أثارت دعوات سعودية على ترحيل مسلمي الروهينغا، الذين وصلوا السعودية قبل عشرات السنين، متهمين إياهم بأنهم "عصابات" تعيث فسادا في مكة.
وقال الكاتب سعود الفوزان إنه يطالب برميهم في البحر، علاوة على ترحيلهم، مشيرا إلى أنهم "مجرمون".
#رحيل_البرماويه_مطلب ليس فقط مطلب بل رميهم بالبحر هو المطلب/للأسف احترمناهم وقدرناهم واليوم جعلوا مكة تعج بعصاباتهم هؤلاء لا يستحقون الاحترام مع احترامي للامهات والأطفال منهم لأنهم بغنى عما يجري من جرائم البرماوية في مملكتنا الغالية
وحملت بعض التغريدات نفسا عنصريا واصفة إياهم بـ"العجم"، وآخرون قالوا إنهم يتكاثرون ليفرضوا أمرا واقعا.
ويعود تاريخ وجود البرماويين في السعودية إلى عهد الملك عبد العزيز آل سعود، وبعضهم حصل على الجنسية السعودية منذ عشرات السنين .
وقال حساب وطني هويتي : #رحيل_البرماويه_مطلب لانه لا يمكن استيعاب تكوين كيان مستقل من عجم داخل دوله عربية بهدف استقلال وانفصال هذا الكيان بالمستقبل من وطني بحجة انهم اكثرية وبالتالي هنا تحقق اهداف المنظمات الدوليه على حساب ارض من وطني فالحذر كل الحذر من اطماع المستوطن من ارضنا ولنا في ليبيا عبرة.
واضاف :لا يمكن استيعاب انها جالية مسلمة مضطهدة ومصيرها ترجع لبلادها لأن كل ما نشاهدة امام عيوننا هو تكوين مستوطنة برماويه داخل وطنا وفي اطهر مكان على الارض #مكه لذلك الحذر ثم الحذر من تكاثر الاعاجم في بلاد العرب.